إطلاق هاكثون التميز البيئي بمحافظة شمال الباطنة

أطلقت هيئة البيئة بمحافظة شمال الباطنة هاكاثون التميز البيئي من خلال وذلك تحت رعاية سعادة الشيخ الدكتور سيف بن محمد بن سنان الغيثي والي بخا، والذي أقيم صباح اليوم بجامعة صحار بالتعاون بين فريق مبادرة "سفراء البيئة" وفريق سفراء الإبتكار ، حيث حضره جمع من الخبراء والأكاديميين والمهتمين بالمجال البيئي ونخبة من طلبة الجامعات والكليات المهتمين بالمجل البيئي وأصحاب الإبتكارات والبرامج البيئية.

وتسعى المبادرة إلى تطوير حلول إبداعية للتحديات البيئية، وتشجيع ودعم الشباب والمطورين في المجال البيئي، ودعم الابتكارات وإيجاد حلول ومنصات وتطبيقات ذكية لمواجهة التحديات البيئية، وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة في المجال البيئي.ويسهدف الهاكاثون البيئي جذب نخبة من المبرمجين المبرمجين والشركات الرائدة والباحثين عن عمل وطلاب الدراسات العليا.

وفي كلمة الأفتتاح قال نزار بن سالم آل فنة العريمي مدير إدارة البيئة بمحافظة شمال الباطنة: "ونحن نُطلق هذا الهاكاثون من قلب محافظة شمال الباطنة، المحافظة التي تنبض بثرواتها الطبيعية وكنوزها البيئية، لكنها – كغيرها – تواجه تحديات العصر: التغير المناخي، التلوث بأنواعه، الإدارة المستدامة للنفايات، وحماية البيئة البحرية. وأنتم من نراهن عليكم، لتكونوا الجيل الذي لا يكتفي بتشخيص التحديات، بل يُبدع في تقديم الحلول.

وأكدت إيمان بنت علي الحوسني، أخصائية التدريب والتأهيل بإدارة البيئة بمحافظة شمال الباطنة ورئيسة مبادرة سفراء البيئة: " أن الهاكاثون يجمع التميز البيئي المطورين والمصممين والمبتكرين لتطوير حلول مبتكرة لمعالجة مشاكل بيئية محددة. وتشمل النتائج المتوقعة تطوير نموذج أولي للفكرة، بشرط أن يكون قابلاً للتطبيق بشكل كامل أو جزئي، وتقديم عرض تقديمي يشرح المشكلة والفكرة والحل والأثر المتوقع والتكنولوجيا المستخدمة، بالإضافة إلى خطة عمل مستقبلية لتطوير المشروع بشكل كامل".

وأشارت إيمان الحوسني إلى أن الهاكاثون يركز على تحدييات الغطاء النباتي والحياة البرية والحفاظ على الموارد الطبيعية والتلوث. كما تشمل تحديات الهاكاثون تآكل السواحل، وتغير المناخ، والأعاصير، وارتفاع درجات الحرارة، والطيور الغازية، والنباتات الغازية، وتعدي الحياة البرية، والتصحر، والرعي الجائر. ويستر الهاكاثون لمدة 48 ساعة، يقوم خلالها المطورين والمصممين والمبتكرين لتطوير حلول مبتكرة لمشاكل بيئية محددة. ويتعاون المشاركون في فرق لتبادل الأفكار وتصميم النماذج الأولية وبناء تطبيقات أو مشاريع تهدف إلى تحسين البيئة.

وتُجسّد مبادرة "سفراء البيئة" التزام سلطنة عُمان الراسخ بتحقيق التنمية المستدامة في المجال البيئي. وتستعرض هذه المبادرات التوجهات والتحديات والفرص والأولويات لتطوير القطاع البيئي، بمشاركة متخصصين ومهتمين بالحلول الرقمية والتقنيات الحديثة والناشئة. وتساهم هذه المبادرات في تعزيز استخدام التقنيات الحديثة والناشئة في المجال البيئي، مما يوفر الوقت والجهد والمال، ويوفر الكفاءة والسرعة في إيجاد حلول للتحديات البيئية، ويساهم في مواكبة التغيرات التكنولوجية المتسارعة. بالإضافة إلى ذلك، يتنافس المتسابقون في أجواء محفزة بجوائز نقدية، وشهادة مشاركة مقدمة من هيئة البيئة، وجلسة استشارية مع خبراء، وورش عمل تعليمية وتدريبية ثرية.

أطلقت هيئة البيئة بمحافظة شمال الباطنة هاكاثون التميز البيئي من خلال وذلك تحت رعاية سعادة الشيخ الدكتور سيف بن محمد بن سنان الغيثي والي بخا، والذي أقيم صباح اليوم بجامعة صحار بالتعاون بين فريق مبادرة "سفراء البيئة" وفريق سفراء الإبتكار ، حيث حضره جمع من الخبراء والأكاديميين والمهتمين بالمجال البيئي ونخبة من طلبة الجامعات والكليات المهتمين بالمجل البيئي وأصحاب الإبتكارات والبرامج البيئية.

وتسعى المبادرة إلى تطوير حلول إبداعية للتحديات البيئية، وتشجيع ودعم الشباب والمطورين في المجال البيئي، ودعم الابتكارات وإيجاد حلول ومنصات وتطبيقات ذكية لمواجهة التحديات البيئية، وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة في المجال البيئي.ويسهدف الهاكاثون البيئي جذب نخبة من المبرمجين المبرمجين والشركات الرائدة والباحثين عن عمل وطلاب الدراسات العليا.

وفي كلمة الأفتتاح قال نزار بن سالم آل فنة العريمي مدير إدارة البيئة بمحافظة شمال الباطنة: "ونحن نُطلق هذا الهاكاثون من قلب محافظة شمال الباطنة، المحافظة التي تنبض بثرواتها الطبيعية وكنوزها البيئية، لكنها – كغيرها – تواجه تحديات العصر: التغير المناخي، التلوث بأنواعه، الإدارة المستدامة للنفايات، وحماية البيئة البحرية. وأنتم من نراهن عليكم، لتكونوا الجيل الذي لا يكتفي بتشخيص التحديات، بل يُبدع في تقديم الحلول.

وأكدت إيمان بنت علي الحوسني، أخصائية التدريب والتأهيل بإدارة البيئة بمحافظة شمال الباطنة ورئيسة مبادرة سفراء البيئة: " أن الهاكاثون يجمع التميز البيئي المطورين والمصممين والمبتكرين لتطوير حلول مبتكرة لمعالجة مشاكل بيئية محددة. وتشمل النتائج المتوقعة تطوير نموذج أولي للفكرة، بشرط أن يكون قابلاً للتطبيق بشكل كامل أو جزئي، وتقديم عرض تقديمي يشرح المشكلة والفكرة والحل والأثر المتوقع والتكنولوجيا المستخدمة، بالإضافة إلى خطة عمل مستقبلية لتطوير المشروع بشكل كامل".

وأشارت إيمان الحوسني إلى أن الهاكاثون يركز على تحدييات الغطاء النباتي والحياة البرية والحفاظ على الموارد الطبيعية والتلوث. كما تشمل تحديات الهاكاثون تآكل السواحل، وتغير المناخ، والأعاصير، وارتفاع درجات الحرارة، والطيور الغازية، والنباتات الغازية، وتعدي الحياة البرية، والتصحر، والرعي الجائر. ويستر الهاكاثون لمدة 48 ساعة، يقوم خلالها المطورين والمصممين والمبتكرين لتطوير حلول مبتكرة لمشاكل بيئية محددة. ويتعاون المشاركون في فرق لتبادل الأفكار وتصميم النماذج الأولية وبناء تطبيقات أو مشاريع تهدف إلى تحسين البيئة.

وتُجسّد مبادرة "سفراء البيئة" التزام سلطنة عُمان الراسخ بتحقيق التنمية المستدامة في المجال البيئي. وتستعرض هذه المبادرات التوجهات والتحديات والفرص والأولويات لتطوير القطاع البيئي، بمشاركة متخصصين ومهتمين بالحلول الرقمية والتقنيات الحديثة والناشئة. وتساهم هذه المبادرات في تعزيز استخدام التقنيات الحديثة والناشئة في المجال البيئي، مما يوفر الوقت والجهد والمال، ويوفر الكفاءة والسرعة في إيجاد حلول للتحديات البيئية، ويساهم في مواكبة التغيرات التكنولوجية المتسارعة. بالإضافة إلى ذلك، يتنافس المتسابقون في أجواء محفزة بجوائز نقدية، وشهادة مشاركة مقدمة من هيئة البيئة، وجلسة استشارية مع خبراء، وورش عمل تعليمية وتدريبية ثرية.