تمكن المختصون بادارة البيئة بمحافظة جنوب الشرقية من التعامل مع حوت نافق جرفته الأمواج إلى شاطئ الأشخرة، حيث باشرت الفرق المعنية أعمالها فور تلقي البلاغ، وتم اتخاذ الإجراءات البيئية والفنية اللازمة في مثل هذه الحالات.
وأفادت الهيئة أن المعاينة الأولية أظهرت أن سبب نفوق الحوت يعود إلى الاختناق نتيجة التفاف حبال حول جسده، مما أدى إلى تقييد حركته ومنعه من التنفس، وهو ما يعكس التأثيرات السلبية للمخلفات البحرية وخاصة شباك الصيد المهملة على الكائنات البحرية وأكدت الهيئة أن هذه الحوادث تسلط الضوء على أهمية تعزيز الوعي البيئي لدى الصيادين ومرتادي البحر، داعية إلى ضرورة التخلص الآمن من معدات الصيد وعدم رمي المخلفات في البحر، حفاظًا على الحياة البحرية والتوازن البيئي وتواصل هيئة البيئة جهودها في رصد ومعالجة حالات جنوح الكائنات البحرية، إضافة إلى تنفيذ حملات توعوية ومراقبة دورية للحد من المهددات التي تواجه البيئة البحرية في سلطنة عُمان.
تمكن المختصون بادارة البيئة بمحافظة جنوب الشرقية من التعامل مع حوت نافق جرفته الأمواج إلى شاطئ الأشخرة، حيث باشرت الفرق المعنية أعمالها فور تلقي البلاغ، وتم اتخاذ الإجراءات البيئية والفنية اللازمة في مثل هذه الحالات.
وأفادت الهيئة أن المعاينة الأولية أظهرت أن سبب نفوق الحوت يعود إلى الاختناق نتيجة التفاف حبال حول جسده، مما أدى إلى تقييد حركته ومنعه من التنفس، وهو ما يعكس التأثيرات السلبية للمخلفات البحرية وخاصة شباك الصيد المهملة على الكائنات البحرية وأكدت الهيئة أن هذه الحوادث تسلط الضوء على أهمية تعزيز الوعي البيئي لدى الصيادين ومرتادي البحر، داعية إلى ضرورة التخلص الآمن من معدات الصيد وعدم رمي المخلفات في البحر، حفاظًا على الحياة البحرية والتوازن البيئي وتواصل هيئة البيئة جهودها في رصد ومعالجة حالات جنوح الكائنات البحرية، إضافة إلى تنفيذ حملات توعوية ومراقبة دورية للحد من المهددات التي تواجه البيئة البحرية في سلطنة عُمان.