صورة العرض

هيئة البيئة تنفيذ مشروع مسح الثديات الكبيرة في محمية جبل سمحان

هيئة البيئة تنفيذ مشروع مسح الثديات الكبيرة في محمية جبل سمحان open-box

<div class=
ضمن خطة هيئة البيئة السنوية يقوم مكتب حفظ البيئة بمحافظة ظفار بتنفيذ مشروع لمسح الثديات الكبيرة على طول المنحدر الجنوبي لمحمية جبل سمحان الطبيعية ويأتي هذا المشروع استكمالا للجهود التي تبذلها الهيئة لتوسيع نطاقات المعرفة البيئية ببيئات الثديات الكبيرة وخاصة المدرجة منها ضمن قائمة التهديد بخطر الانقراض ويأتي على راسها حيوان النمر العربي بالإضافة لاعادة تقييم سلوك تلك الانواع مع المتغيرات البشرية والطبيعية.
يعتبر المنحدر الجنوبي لمحمية جبل سمحان منطقة حساسة بيئيا كونها باتت تمثل منطقة التماس المباشر بين الناس والاحياء البرية وفي الاعوام الأخيرة تم رصد زيادة عمليات افتراس مواشي المواطنين في تلك المنطقة ولهذا ستيقدم هذا المشروع الذي يستمر حتى نهاية العام بيانات هامة عن نوع المفترسات التي تجول المنطقة وعددها من واقع الصور التي يتم تجميعها عبر الكاميرات الفخية والمسوحات الميدانية لفريق البحث الذي يرأسه خالد بن محمد الحكماني رئيس قسم المحميات الطبيعية بدائرة الشؤون البيئية بمكتب حفظ البيئة بظفار.
ومن النتائج الاولية للمشروع رصد صور نادرة للبوءة وشبلها الذي لم يتجاوز بضع اسابيع مما يعد مؤشرا إيجابيا لبقاء هذا النوع وتكاثره في بيئته الطبيعية.
كما تم رصد انواع أخرى مثل الوعل النوبي والذئب العربي في منطقة الدراسة.
" class="img-fluid" />
ضمن خطة هيئة البيئة السنوية يقوم مكتب حفظ البيئة بمحافظة ظفار بتنفيذ مشروع لمسح الثديات الكبيرة على طول المنحدر الجنوبي لمحمية جبل سمحان الطبيعية ويأتي هذا المشروع استكمالا للجهود التي تبذلها الهيئة لتوسيع نطاقات المعرفة البيئية ببيئات الثديات الكبيرة وخاصة المدرجة منها ضمن قائمة التهديد بخطر الانقراض ويأتي على راسها حيوان النمر العربي بالإضافة لاعادة تقييم سلوك تلك الانواع مع المتغيرات البشرية والطبيعية.
يعتبر المنحدر الجنوبي لمحمية جبل سمحان منطقة حساسة بيئيا كونها باتت تمثل منطقة التماس المباشر بين الناس والاحياء البرية وفي الاعوام الأخيرة تم رصد زيادة عمليات افتراس مواشي المواطنين في تلك المنطقة ولهذا ستيقدم هذا المشروع الذي يستمر حتى نهاية العام بيانات هامة عن نوع المفترسات التي تجول المنطقة وعددها من واقع الصور التي يتم تجميعها عبر الكاميرات الفخية والمسوحات الميدانية لفريق البحث الذي يرأسه خالد بن محمد الحكماني رئيس قسم المحميات الطبيعية بدائرة الشؤون البيئية بمكتب حفظ البيئة بظفار.
ومن النتائج الاولية للمشروع رصد صور نادرة للبوءة وشبلها الذي لم يتجاوز بضع اسابيع مما يعد مؤشرا إيجابيا لبقاء هذا النوع وتكاثره في بيئته الطبيعية.
كما تم رصد انواع أخرى مثل الوعل النوبي والذئب العربي في منطقة الدراسة.
top arrow